ودي بشوفك
سلطان بن مريع
أقرب وتبعد والمسافة أماني ما بين جِدّي في التلاقي وجدّك إنت مريح البال وأنا أعاني أكابِد همومي بجزرك ومدّك يا ابن الحلال إسأل ترى العمر فاني ما فيه داعي تصد واعيش صَدِّك مادام عشقك راسخٍ في المحاني والقلب ينبِض بك وينبِض بودك والقلب ينبِض بك وينبِض بودك إرس بوصالك خافقي لك مواني لا تشح بي تكفى وتسرف ببِعدك مشتاق لك شوق الطفِل للحناني طفل يتيم بطرف ثوبك يشدّك مشتاق لك والشوق جَمْره كواني متى اشتياقي ينطفي بمزن بردك وِدّي أعيش بشوفِتك عمر ثاني واتنفّسِك واسكرك واشمّ وردك واتنفّسِك واسكرك واشمّ وردك إنْ كان لي خاطر وفعلا تباني وِدّي أكحِّل ناظري بشوف خدّك تكفى تحقق منيتي لو ثواني خَلْني أموت بلهفتي بين يدّك خَلْني أموت بلهفتي بين يدّك خَلْني أموت بلهفتي بين يدّك أقرب وتبعد والمسافة أماني ما بين جِدّي في التلاقي وجدّك إنت مريح البال وأنا أعاني أكابِد همومي بجزرك ومدّك يا ابن الحلال إسأل ترى العمر فاني ما فيه داعي تصد واعيش صَدِّك مادام عشقك راسخٍ في المحاني والقلب ينبِض بك وينبِض بودك والقلب ينبِض بك وينبِض بودك إرس بوصالك خافقي لك مواني لا تشح بي تكفى وتسرف ببِعدك مشتاق لك شوق الطفِل للحناني طفل يتيم بطرف ثوبك يشدّك مشتاق لك والشوق جَمْره كواني متى اشتياقي ينطفي بمزن بردك وِدّي أعيش بشوفِتك عمر ثاني واتنفّسِك واسكرك واشمّ وردك واتنفّسِك واسكرك واشمّ وردك إنْ كان لي خاطر وفعلا تباني وِدّي أكحِّل ناظري بشوف خدّك تكفى تحقق منيتي لو ثواني خَلْني أموت بلهفتي بين يدّك خَلْني أموت بلهفتي بين يدّك خَلْني أموت بلهفتي بين يدّك