برق الحيا
خالد ال بريك
4:37ام المعارك من شهر غسطس تنادي بالنفير واللي يهبد الصدر لابدّ ، يتبيّن ويحما النار فالنقره توهجر لين صارت زمهرير وان انت ياللي عام الاول معتلاً ظهر دهما ماقدمك الا المقبره والنار والشر الشرير وسيلاً لاضاق الوادي المعمور من فوقه طما اللي تجيبه فالسعه هاته ضحا اليوم الكبير فالموقع اللي فيه كبد الادمي فيه سحما ترا المحك الصعب عند الناس يظهر له حفير مافيه غير اللي يحد القوم ويهت الجما ماعاد ينفع فالمواقف لاشهيق ولا زفير مدري تموت من البرا والا تموت من الضما كم واحداً على عيون الشيخ والجمع الغفير وما رما به فيصل الحربي لكن الله رما حوّل عليكم فيصل الضبعاني بـ سيفا شطير اليا زمت روس الرجال الطايشه راسه زما والله مامعكم ياولد نايف على البيدا خشير اضرب بحد العزوه اللي تعطي دروس انتما الراس يقدح من سطر والعين ماتبغا شوير مقلاطه اللي يقلطه لشعل مقلاط زعما يبا يحول حاكم الشيعول محوالاً خطير مايتبعه غير انتلالة عمر في كل طخما اللي تلهّب كنها تاطا لها جمراً سعير واللي تهبد الارض وتدور ضحايا وخصما مهيب منصلّة نحر تقول تصبر وسط بير مذعورةً لاشفتها تقول صايبها عما لو ماتنكس ظهرها على الحجب يمكن تطير متسنده من هزعة العرقوب وتعاين سما الاذن مثل الختم والقله كبر راس البعير اليا ومت بالراس كل الوجه من قوه وما جواهراً منضومةً وحده على سلك الحرير مثل الذهب لاقام يبرق في نحر عذب اللما ياهل الشعل ماقدمكم الا رحاةً تستدير والميسم اللي ينجح الكيّه اليا منه احتما صبحاً يصبح به كبير القوم فالاشواط غير يبا يعوّد مونساً فالصدر مضراب اغرما